المدير التقليدي - An Overview
المدير التقليدي - An Overview
Blog Article
يسعى إلى تحقيق التوازن بين الأهداف قصيرة الأمد والرؤية طويلة الأمد، مع التركيز على تطوير المهارات والقدرات التي تمكن المؤسسة من التكيف مع التغيرات المستقبلية. هذا يتطلب استثمارًا في التدريب والتطوير المستمر للموظفين، بالإضافة إلى تعزيز الابتكار والتفكير الاستراتيجي.
دراسة الجدوى الفنية – تعريفها وأهميتها وطريقة إعدادها
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
المعاملة العادلة لجميع الموظفين بغض النظر عن العرق أو الجنسية أو الجنس أو اللون
في الختام، يمكن القول إن الفروق بين الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية تعكس التغيرات في متطلبات بيئة الأعمال الحديثة. بينما يركز المدير التقليدي على الكفاءة والامتثال، يسعى القائد الاستراتيجي إلى الابتكار والتكيف مع التغيرات. يتطلب النجاح في العصر الحالي القدرة على دمج الجوانب الإيجابية لكل من الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية، مما يتيح للمنظمات تحقيق التوازن بين الاستقرار والابتكار.
ويحتاج كل من يريد ان يصبح مدير استراتيجي إلى صفات قيادية قوية لمساعدتهم على التعامل مع الاستراتيجيات المعقدة أو المنافسة الشديدة أو الأزمات المالية أو الخسائر التجارية.
وفي إطار هذه المقاربات ظهرت طرائق عديدة، منها التدبير بالأهداف، والتدبير بالنتائج، والتدبير بالمشاريع. فما أهم خصائص كل طريقة من هذه الطرائق؟
التصنيفاتالإدارة التربويةمسلك الادارة التربويةمقالات و آراء
لا يتم مساءلة أو تقييم المدير التقليدي، لكن هو الذي يحاسب نور الإمارات ويقيم الآخرين، أما القائد فيطبق مبدأ المساءلة المتبادلة والتقييم الجماعي وحرية الرأي، والمشاركة في اتخاذ القرارات.
المدراء الإستراتيجيون يتغلبون على المعوقات السياسية والسلوكية والتنظيمية حتي يتسني لهم الإبداع والإبتكار ونمو الأعمال، فهم يتخذون مبادرات فريدة تساعد في توفير حلول بديلة للمشاكل القائمة؛ كما أنهم يحددون أوجه القصور في العمل التجاري (البيزنس) ويقدمون المشورة بشأن الإجراءات التصحيحية اللازمة؛ ويتمثل دور المدير الاستراتيجي في تمكين الابتكار والإبداع لتطوير استراتيجيات جديدة ناجحة.
قد يبدو المُصطلح شيئاََ سَهلاََ وقابلاََ للتّطبيق، لكن كونك مسؤولاََ عن عددِِ لا بأس به من الناس والمشاريع قد يبرُزُ أمامك تحديّات تدفعك أحياناََ للتّخلي عن المرونة والتمسّك برأيك، يجب عليك أن تستوعب أن الأوقات الصعبة تتطلّب من القائد أن يتمتع بحسّ من العملانية والاحترافية في تدوير الزّوايا وحلّ المصاعب دون تأثيراتِِ جانبية.
القائد الاستراتيجي يشجع على التواصل المفتوح والمشاركة الفعالة، مما يعزز الثقة والاحترام المتبادل بين أعضاء الفريق.
بينما القائد الاستراتيجي يتمتع بالمرونة والقدرة على التكيف مع الظروف المتغيرة. يسعى إلى استشراف المستقبل واستباق التحديات من خلال تحليل الاتجاهات والتغيرات في السوق. هذا يمكنه من توجيه المؤسسة نحو الفرص الجديدة وتجنب المخاطر المحتملة.
- القيام بالمهام التقنية والإجراءات الروتينية وتطبيق التعليمات الواردة من إدارة عليا، مع سيادة النزعة البيروقراطية.